KOREA K-POP
귀하 환영
방문
난 우리의 포럼을 만끽 해받게 있도록 노력하겠습니다
KOREA K-POP
귀하 환영
방문
난 우리의 포럼을 만끽 해받게 있도록 노력하겠습니다
KOREA K-POP
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

KOREA K-POP

ALL K-POP
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاكلة الكورية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tae yang oppa
Admin
tae yang oppa


عدد المساهمات : 41
فايتنغ : 102
تاريخ التسجيل : 18/02/2013
العمر : 26

الاكلة الكورية  Empty
مُساهمةموضوع: الاكلة الكورية    الاكلة الكورية  Icon_minitimeالسبت فبراير 23, 2013 1:46 pm

الأطعمة الكورية متنظمة للانتشار في أنحاء العالم تعد مدينة سيول ، بشتى الوسائل ، بمثابة مدينة دولية توفر العديد من الوجبات المتنوعة من كافة أنحاء العالم ، ولكن الأمر لا يتعلق فقط بالطعام الذي تتناوله ، فعندما تذهب إلى المطاعم الأجنبية ، فإنك سوف تستمتع بثقافة مختلفة بطبيعة الحال ، فعندما تزور مطعما تركيا ، فإنك تستمتع بالثقافة التركية ، وفي مطعم برازيلي ، تستمتع بالثقافة البرازيلية ، وفي مطعم هندي ، تستمتع بالثقافة الهندية ، وبعد أن تملأ جوفك وقلبك بهذه الأطعمة ، فإن جزءا من جسمك قد اتجه بالفعل ناحية البلد التي يمكن أنك لم تزرها من قبل طوال حياتك. وعلى النقيض ، فعليك أن تفكر كيف يمكن أن يكون رد فعل الأجانب عندما يتم تقديم طعام كوري إليهم ، لهذا ، فإليكم الآن قصتنا لهذا اليوم ، مع أحلام كبيرة بأن يكون هناك "طعام كوري عالمي". كيف يمكن أن نعرف أرثوذوكسية النظام الغذائي ونحن في القرن الحادي والعشرين؟ إن الخبراء يصنفون المفهوم إلى فئتين : أصلية وفعلية ، فالأصلية هي صناعة تشكيلة من أطباق الماضي ، بينما الفعلية تقوم على أساس مرجعية مثبتة للحفاظ على التقاليد. وبشكل صريح ، فإنها أي شيء سهل لإحياء المذاق الحقيقي للماضي ، ليس لأنه من الصعب السيطرة عليه ، وإنما لأنه من الصعب تسليمها إلى الجيل القادم ، وهذا بسبب تغير مذاق الناس بصورة قليلة مع مرور الوقت ، ومن هنا تأتي الواقعية الأرثوذوكسية ، فهي تجعل من الممكن إحداث تناغم بين القديم والجديد ، التكامل بين الشرق والغرب ، فهي كيفية إضافة شيء جديد إلى إطار موجود بالفعل من أجل تحقيق مزيد من التقدم ، هذا هو المطلوب في الوقت الحاضر.

ولا توجد استثناءات في ثقافة الغذاء ، فإذا كنا نتمنى الحفاظ على مذاق الطعام مع الاحتفاظ في الوقت نفسه بأساسياته ، فإننا نحتاج إلى وضع كلمة "التناغم" في أذهاننا ، وتماما مثل كلمة "بيبيم باب" وهي كلمة اختصار لعبارة "الأرز المسلوق المخلوط بالخضروات" ، والتي تمظج كل أنواع الخضروات في طبق واحد لكي يحمل كل مذاقات عناصره الموجودة بداخله ، فنحن هنا نحتاج إلى امتلاك تناغم فعال داخل أطباقنا ، إنه التخلي عن جزء من "القديم" لاستحضار "الجديد" ، ولكن في النهاية ينتج عن ذلك النوعية الفريدة من الطبق الذي يكون أكثر شعبية وشهرة في العالم كله ، إنه التغير الذي يمضي بسرعة كبيرة في المجتمع الدولي ، وأيضا في المجتمع الكوري ، والذي تستمتع فيه المزيد والمزيد من السيدات بالحياة الاجتماعية النشيطة مع الوظيفة. ومن بين أكبر التوجهات في عالم الغذاء هذه الأيام هي استحضار المذاقات الفريدة للعناصر الغذائية ، ويرجع هذا إلى الجنون السائد بشأن الطعام الصحي ، وتقول يون سوك جا مديرة معهد الطعام التقليدي الكوري : "حتى الأطباق التقليدية هذه الأيام تتجنب وضع البهارات الحارة جدا بكثير من الملح أو التوابل" ، موضحة أن الاتجاه الحديث هو بالفعل يتعلق باستحضار المذاق الطبيعي لعناصر وليس مجرد الطهي. إلا أنها أضافت أن هذا هو المذاق الكوري الذي يتسم بالعمق ، وهو ما يسمى بـ"مذاق الأرض الأم" الذي يجب أن يتم الترويج له في الخارج ، ويجب أن يكون مذاقا لا يستطيع أي طعام معالج أن يشبهه أو يقلده ، ومذاقا يأتي من ثقافة الطعام المتخمر ، وهذه بعض الحيل البسيطة التي يمكن أن تعطينا هذه المذاقات الفريدة الطيبة التي يستطيع الأجانب أن يعتادوا عليها ، وليس هذه المذاقات التي يمكن أن توقف عملية الترويج للطعام الكوري ، وخاصة بعد أن عرف العالم بالفعل فوائد الطعام المتخمر. ويقول كيم جاي سو المستشار الزراعي للسفارة الأمريكية في واشنطن : "لكي نقدم الطعام الكوري إلى العالم يجب علينا أن نندمج مع باقي الثقافات وننتج شكلا مميزا وملائما ، وبالنسبة للمبتدئين ، يمكننا أن نفكر في وسائل لتخفيف المذاق القوي لمرقة الصويا الكورية الخاصة المعروفة باسم جان جانج,و مذاق صلصة أخرى من الفول,واسمها دوين جانج التي تحمل طعم الفول ، وأيضا مذاق جوتشو جانج ، وهو مذاق الفلفل الحار ، وهما المذاقان اللذان يشكلان أساس المرق الذي نستعمله". وأضاف كيم أن كوريا في حاجة لأن تبتكر نوعا جديدا من المرقة ذات المذاق الغربي لإحداث تغيرات محددة في الأطباق التقليدية الكورية.



التحديث في وصفات الأطعمة التقليدية

ومن الوسائل الأخرى لعولمة الطعام الكوري تغيير المقاييس الثابتة لطرق طهو هذه الأطعمة ، فيجب أن يتم توفير طريقة منتظمة واضحة لإعداد الطعام الكوري ، حتى يستطيع كل فرد ، سواء داخل كوريا أو خارجها ، أن يتبع منهجا محددا لكي يطهو طعاما كوريا. ويقول كانج إين كيونج مدير المعهد نفسه : "نقوم حاليا بتجربة الأطعمة لكي نعثر على النقطة الصحيحة التي يمكن من خلالها إرضاء سواء المذاق الكوري أو المذاق الأجنبي ، وذلك لكي نصبح قادرين على تحديد مقاييس معينة لطرق إعداد الأكلات ، وبهذا نستطيع نشر الطعام الكوري في الخارج". ومن بين الأمثلة على أكبر التغيرات التي طرأت على الطعام الكوري حتى الآن فيما يتعلق بأسلوب الإعداد ما يلي : التقديم : فهناك من الأطباق الجانبية التي يتم تقديمها الآن على مراحل ، ومنها البيبيم باب أو الجانج جوك باب (الأرز المبخر مع حساء اللحم البقري) التي أصبحت من بين أفضل الأطباق التي تقدم في بداية الوجبة ضمن قائمة متسعة من الاختيارات مشابهة للأطباق الإيطاية المتعمدة على البيتزا ، وهناك أيضا الـجوك" أو عصيدة الأرز التي انضمت إلى طرق التقديم باعتبارها من المقبلات. وتقول جو هاي جون المتخصصة في شئون الغذاء : "أسلوب التقديم المرحلي للطعام الكوري هو واحد من بين وسائل الترويج للطعام الكوري في الخارج" ، وتوضح أن الأطباق الكبيرة الممتلئة التي يتم وضعها دفعة واحدة على المائدة تجعل الأجانب يشعرون بالضيق ، نظرا لأنهم لا يملكون فكرة محددة عن الطبق الذي سيبدأون في تناوله ، بينما تقديم الطعام وفقا لقائمة محددة هو الأفضل ، وتقول : "هذه وسيلة من بين وسائل دفع الأجانب إلى تقدير طعامنا مرتين". وشددت أخصائية تغذية أخرى هي سونج هاي جين على أن الناس لم يعودوا يأكلون الطعام فقط لأنهم جوعى ، وتقول : "نحن نعيش في عصر يستمتع فيه الناس بأكلاتهم بأعينهم أيضا ، ومن هنا ، فإننا يجب أن نحترم أطباق مأكولاتنا إلى أقصى درجة" ، وأضافت أنه يحب أن يلتفت انتباه الناس إلى الأطباق المستخدمة في تقديم الأكل عليها ، وإلى ما بداخلها ، أو إلى العبوة التي تغلفها ، وإلى طريقة وضع الطعام على المائدة بصفة عامة. وأشارت سونج أيضا إلى أنه من المهم للحصول على هذا الاحترام أن نبتكر أفكارا للمساعدة على أن يصبح الناس العاديون أكثر اعتيادا على آنية الفخار ، فالأطباق ذات الشكل الجميل التي يتم تقديم الطعام فيها بأسعار معقولة يمكن أن تكون عملية ، كما أنها تحافظ على أسلوب تقديم الطعات التقليدي الكوري. وعلى سبيل المثال ، فإن هناك الجيلسيرو أو كعكة الأرز ، المقدمة في جونج رو في وسط سيول التي تم تغيير عبواتها وأطباقها لتحافظ على المذاقات الغربية بها ، ويقول أحد العاملين في جيلسيرو : "بدأنا نترك طريقة السوق القديمة والصورة المليئة بالأرز التي عرفت عن كعكة الأرز من أجل تحويل المكان إلى موقع هاديء ورومانسي ، وكعكة الأرز ليست كبيرة جدا ولا ثقيلة ، ولكنها توضع في الفم مباشرة ، ويتم تقديمها في ألوان زاهية مصنوعة من عناصر طبيعية متنوعة ، ولهذا يتم تقديمها بشكل جيد سواء إلى الزبائن الكوريين أو الأجانب" ، وهو ما يجعل الوجبة مريحة ومرضية سواء للعين وللسان على حد سواء ، وأيضا غنية في مذاقها وفي عصناصرها ، وبهذا تحولت كعكة الأزر من مجرد وجبة غريبة بالنسبة لهم إلى وجبة جاهزة ملائمة للموضة.


الطعام الذي يلائم سرعة المجتمع الحديث

من بين أبرز ما يميز الأكلات الكورية أنها بالفعل أطعمة صحية ، والقدماء كانوا يقولون : "وجبة جيدة تمثل في حد ذاتها دواءً جيدا" وهو قول لا مبالغة فيه عندما نحاول تطبيقها على الأطعمة الكورية ، نظرا لأنها قادرة على الحماية من الأمراض وعلى تحسين صحة الفرد ، ويقول كيم في هذا الصدد : "الأطباق الكورية مكونة من عناصر موسمية مميزة ومخمرة بفعل الوقت ، إنها أطباق ذات قيمة غذائية حقا ، وقد أدهشت العالم بالفعل". ومن بعض الأطباق الكورية التي أثبت العلم أنها ذات قيمة غذائية عالية : الكيمتشي والدوين جانج ، والجان جانج ، والجوتشو جانج ، وهناك أيضا الوجبات الغذائية الكورية التي تقوم على الخضروات ، فهي قادرة على الوقاية من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة. ويمكن للأطباق التقليدية أيضا أن تخفض من نسبة الكوليسترول في الدم ، وتمنع ارتفاع ضغط الدم ، ولهذا ، فهي مناسبة للغاية للنظام الغذائي للإنسان ، ولا توجد أي مشكلات أيضا مع تناول هذه الوجبات بكميات كبيرة ، نظرا لأنها أطباق تجعل جسم المرء يستوعبها ويهضمها في وقت قصير نسبيا. وتقول المديرة يون : "ابتكر أجدادنا القدماء العديد من الأطباق المتنوعة من أجل الحفاظ على أفضل أشكال الجسم البشري ، فالطعام الكوري هو الفائز بالتأكيد عندما يتعلق الأمر بالتغذية السليمة ، فالأمر ليس مجرد التفكير فيما سنقدمه إلى الآخرين ، ولكن كيف سنقوم بتقديمه وكيف يمكن أن يعتاد عليه الآخرون". وتقول سونج : "نستطيع أن نفكر أيضا في وسائل لجعل الأطباق التقليدية بمثابة وجبات سريعة قادرة على التكيف مع المجتمع الحديث الذي يتحرك بسرعة". وهناك مثلا العديد من الخبراء في مجال الغذاء الذين يتفقون في أن بعض الأطعمة الكورية في حاجة إلى إعادة تطويرها لتكون "نصف معالجة" بما يسمح لها بإعادة طهوها أو تسخينها. وعلى سبيل المثال ، فإن عبوات سول لونج تانج التي تنتجها شركة جيوك جا كالبي (وهي عبارة عن حساء العظام المسلوقة مع شرائح الكراث) والجالبي (ريش اللحم) بمذاق يشابه مذاق الأطعمة اتي يتم إعدادها في المنزل ، ولكنهم لا يملكون الوقت الكافي لطهوها ، وهناك أيضا شركة الكاف جيلسيرو التي توفر عبوات منزلية من كعك الأرز الذي يمكن أن يتم تسخينها على الفور في الميكرويف ، وفي كل من الحالتين ، فإن الاستجابة كانت رائعة ، فهي خطوة متطورة عن الوسائل القديمة ، وفي الوقت نفسه ، يمكننا العثور على طرق مماثلة لوجبات أخرى مستقبلا. وإذا وجدنا بسهولة التحضير الصحيح وشكل التقديم السليم ، فإن الأطباق الشعبية مثل البيبيم باب ستتفوق ربما على الهامبرجر والبيتزا ، فالناس حول العالم ينظرون إلى الحل السريع والغذائي لحيرتهم اليومية عند اختيار طعام الغذاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kpopkorea.forumalgerie.net
 
الاكلة الكورية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاكلات الكورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
KOREA K-POP :: الفئة الأولى :: korea...........danger..................korea :: المطبخ الكوري-
انتقل الى: